About حساسية الطعام
About حساسية الطعام
Blog Article
مجموعة متنوعة من المنتجات الصحية متوفرة في متجر مايو كلينك
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
تذكر دائمًا أن تستبدل الإبينيفرين قبل تاريخ انتهاء صلاحيته، وإلا فلن يكون للدواء مفعول.
وإذا أصبت بتفاعل تحسسي أكثر خطورة مصحوب بأي من أعراض الحساسية المفرطة (التَّأَق)، فاطلب المساعدة الطبية الطارئة.
عند احتكاكك بالمواد المثيرة للحساسية، يمكن لردة فعل جهازك المناعي أن تسبب التهابًا في الجلد لديك أو في جيوبك الأنفية أو مسالكك الهوائية أو جهازك الهضمي.
ولا يشترط تناول البيض بمفرده حتى يصاب الشخص بالحساسية، ولكن يمكن أن يحدث بتناول أي أطعمة تحتوي على البيض في مكوناتها.
يوضح الجدول التالي الفواكه والخضراوات والمكسرات والتوابل التي يمكن أن تسبِّب متلازمة حساسية حبوب اللقاح والطعام لدى الأشخاص الذين لديهم حساسية تجاه حبوب اللقاح المختلفة.
وهذه الحالة ليست تفاعلًا تحسسيًا، بل تُعرف باسم التسمم بالهيستامين أو التسمم بالإسقمري.
ويمكن استعمال هذه الأدوية بعد التعرض للطعام المسبب للحساسية لتخفيف الحكة أو الطفح الجلدي. ومع ذلك، لا يمكن علاج التفاعل التحسسي الحاد بتناول مضادات الهيستامين.
ارتدِ سوار تنبيه طبيًا. إذا نور الامارات أُصبت سابقًا بتفاعل تحسُّسي شديد، فإن ارتداء سوار طبي تنبيهي (أو قلادة) يُعلِم الآخرين بأنك مصاب بحساسية شديدة، وذلك في حالة إصابتك بتفاعل تحسُّسي وعجزك عن التواصل.
العلاج في حالات الطوارئ أمر بالغ الأهمية للحساسية المفرطة حيث يمكن أن تسبب الحساسية المفرطة إذا لم يتم علاجها غيبوبة أو حتى الموت.
المكسّرات: هي حساسية غذائية شائعة جدًا، ومن أمثلة المكسرات التي قد تسبب الحساسية: الجوز، واللوز، والكاجو، والفستق، والصنوبر، وغالبًا ما ترتبط حساسية المكسرات بردود الفعل التحسسية الشديدة، ويبدو علاجها تجنّب كلّ أنواع المكسّرات طوال الحياة.
لا يرغب أي والد في رؤية طفله يعاني، إذ يمكن لأي طفل أن يصاب بحساسية الاطفال ولكنها أكثر شيوعًا بين الأطفال من العائلات التي لديها تاريخ من الحساسية، ونظرًا لأنه من المستحيل على الوالدين التحكم في كل ما يتعرض له طفلهم أو يأكله، فيجب على الوالدين بدلاً من ذلك التركيز على مراقبة طفلهم بحثًا عن الأعراض، فما هي اسباب الحساسية الجلدية المفاجئة عند الاطفال؟ وطرق العلاج المختلفة؟ هذا ما سوف نتعرف عليه في هذه المقالة.
تتفاوت درجة شدة الحساسية من شخص لآخر وقد يتراوح نطاقها من التهيج البسيط إلى التأق، وهو حالة طارئة قد تهدد الحياة.